تقع قلعة ستيرلينغ في ستيرلينغ، وهي إحدى أكبر القلاع وأهمها تاريخيًا وأثريًا في اسكتلندا. تتربع القلعة على قمة صخرة متداخلة، والتي تشكل جزءًا من التكوين الجيولوجي لجدة ستيرلينغ الموازية. جعلها موقعها الاستراتيجي، الذي يحرس ما كان حتى تسعينيات القرن التاسع عشر أقصى معبر على نهر فورث، حصنًا مهمًا في المنطقة منذ العصور المبكرة.
يعود بعض أبنية القلعة الأساسية إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ظلت بعض الهياكل موجودة من القرن الرابع عشر، في حين أن الدفاعات الخارجية التي تواجه المدينة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر.
قبل الوحدة مع إنجلترا، كانت قلعة ستيرلينغ واحدة من أكثر المساكن الملكية الاسكتلندية استخدامًا، إذ كانت إلى حد كبير قصرًا وحصنًا. تُوّج عدة ملوك وملكات اسكتلنديات في ستيرلينغ، بما فيهم ماري ملكة اسكتلندا في 1542، وغيرها وُلدوا أو ماتوا هناك.
حوصرت قلعة ستيرلينغ ثماني مرات على الأقل، بما في ذلك عدة مرات في خلال حروب الاستقلال الاسكتلندية، وآخرها في 1746، عندما حاول الأمير تشارلز بوني احتلال القلعة وفشل. قلعة ستيرلينغ صرح قديم مجدول، وهي الآن معلم جذب...اقرأ المزيد
تقع قلعة ستيرلينغ في ستيرلينغ، وهي إحدى أكبر القلاع وأهمها تاريخيًا وأثريًا في اسكتلندا. تتربع القلعة على قمة صخرة متداخلة، والتي تشكل جزءًا من التكوين الجيولوجي لجدة ستيرلينغ الموازية. جعلها موقعها الاستراتيجي، الذي يحرس ما كان حتى تسعينيات القرن التاسع عشر أقصى معبر على نهر فورث، حصنًا مهمًا في المنطقة منذ العصور المبكرة.
يعود بعض أبنية القلعة الأساسية إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ظلت بعض الهياكل موجودة من القرن الرابع عشر، في حين أن الدفاعات الخارجية التي تواجه المدينة تعود إلى أوائل القرن الثامن عشر.
قبل الوحدة مع إنجلترا، كانت قلعة ستيرلينغ واحدة من أكثر المساكن الملكية الاسكتلندية استخدامًا، إذ كانت إلى حد كبير قصرًا وحصنًا. تُوّج عدة ملوك وملكات اسكتلنديات في ستيرلينغ، بما فيهم ماري ملكة اسكتلندا في 1542، وغيرها وُلدوا أو ماتوا هناك.
حوصرت قلعة ستيرلينغ ثماني مرات على الأقل، بما في ذلك عدة مرات في خلال حروب الاستقلال الاسكتلندية، وآخرها في 1746، عندما حاول الأمير تشارلز بوني احتلال القلعة وفشل. قلعة ستيرلينغ صرح قديم مجدول، وهي الآن معلم جذب سياحي تديره بيئة اسكتلندا التاريخية.
إضافة تعليق جديد